التغيُّر في طبيعة الإحساس في كل من الثديين والحلَمتين، وغالبًا تفقد بعض النساء الشعور بأثدائهن خلال الأيام الأُولى بعد عملية شد الثدي، إلّا أنّه سُرعان ما يسترجعن الشعور خلال أسابيع قليلة، وبعض الحالات قد يستمر معها انعدام الإحساس ليصبح دائمًا، لكنّ استشعار الإثارة في الثديين عادة لا يتأثّر.
يمكن أن يغير فقدان الوزن الملحوظ من شكل الثدي ويجعله أكثر انخفاضًا.
إضفاء مظهر جميل وجذّاب لدى بعض النّساء ممّن يملكن أثداء مترهلّة منذ مراحل مبكّرة، ممّا يوفّر لهن الحصول على ثديين مشدودين لأول مرة بعد الخضوع لعملية شد الثدي.
إعادة تشكيل شكل الجسم بعد خسارة الوزن، مما قد يؤثّر في مظهر الجسم بشكل عام والثديين بشكلٍ خاص، إذ إنّ خسارة الوزن تشمل الثديين لدى غالبية النساء، ممّا يعني ترهُّل الجلد حولهما، وبالتالي الحاجة إلى الخضوع لإجراء جراحة لإزالة هذا الجلد، واستعادة المظهر الطبيعي لهما.
انقطاع الدورة الشهرية: يسبب انقطاع الطمث تغييرات هرمونية قد تؤثر على مرونة الجلد.
تزول هذه الأعراض تدريجياً بمرور الوقت واتباع التعليمات التي تمليها الطبيبة.
تستغرق العملية في العادة ما بين ساعة ونصف إلى ثلاثة ساعات حسب حالة المريضة.
استبدِل الشحوم المعالَجة بمصادر الدهون الصحيّة، مثل زيت الزيتون، الأفوكادو، أو المكسَّرات.
تُعد نتائج عملية شد الصدر إيجابية بشكل عام، حيث يمكن أن تُحسّن بشكل كبير من مظهر الثديين وتُعزز ثقة المريضة بنفسها.
قد يوصي الطبيب بالقيام بجلسات أخرى للحصول على نتيجة أفضل وأطول.
الحفاظ على نشاط الجسم والحرص على الحركة كل عدة ساعات لتنشيط الدورة الدموية.
وضعية الجسم، فالوضعية غير الجيدة يمكن عمليه شد الصدر أن تُصعف من عضلات العنق والذقن، مما قد يساهم في ظهور اللغلوغ بمرور الوقت.
يعمل الزيت المستخرج من بذور فول الصويا على زيادة حجم الثديين، حيث أنه يزيد من مستويات هرمون الإستروجين وبالتالي يعمل على تكبير حجم الثدي، كما أنه يدعم نمو أنسجة الثدي فتبدو مشدودة وأكثر قوة.
قد يسبِّب حمض الديوكسيكوليك إصابة عصبيّة خطيرة إذا حقِن بشكل غير صحيح؛ بالإضافة إلى ذلك، قد تَحدث بعض الآثار الجانبيّة مثل التورُّم، التكدُّم، الألم، الخَدَر، أو الاحمرار؛ لذلك لا يجب إجراء الميزوثيرابي إلّا بيد طبيب أمراض جلديّة متمرِّس أو جرّاح تجميليّ خبير.